ماذا اقول وبماذا ومن اين وكيف ابدأ بعد ما رأيت..
ما هي الكلمات التي تليق بسموك لاجعلها تركع امام قدماكي وتصرخ بعشق جنوني..أحبـــــــــــــــكأحبك ايتها الاميرة التي لم يسبق لزمان ان شهد مثلهاانا العاشق وانا الذي غرق ببحور عيناكي وحدك
دمتي لي ودام كلامك الرائع هذا مصدر فرحي وسعادتي اللامنتهية..مَن ركع لله حمدا وشكرا على أعظم نعمة ملكها..ألا وهي انتي حبيبتي..
دمتي لي ودام حبنا الابدي.. ما هذا الشعــــور الغريب الذي يأسرني..لماذا اشعر بأني لا أرى أحدا من الرجال ســــواك..
لماذا أشعر بأن سعــــادتي وراحتي هي بك ومعك انت وحدك..
وكأنك تحمل مفاتيح السعادة الأبدية بين أنــــاملك هذه..
لماذا أشعر أنه رغم كل ما نتعرض له من صعـــوبات وضغوطات ومشــــــــاكل ..بأني سعيدة دوما وكأن حياتنـــــــــا خالية من اي هموم...
لماذا عندما أبكــــــي وأشعر أن الدنيا ضاقت بي وأصبحت مكانـــــا باردا وجد للعذاب فقط ..وأسمع صوتك أو حتى أرى بسمــــة واحدة من شفاهك..
ينقلب حالي وأصبــــح وكأني ملكت العالم بأسره وأصبحــــــت أميرة السعادة فيه..
لماذا عندما أرى من يحاول تفرقتنــــا أو زرع الخلاف بيننا لا أشعــــر بالخوف ولو للحظة..ألهذا الحد أثق بقوة هذا الـــــرابط الذي يجمعنا..
أم أني أعلم أن لا الفــــراق ولا البعد ولا المســــافات ولا حتى الموت
سيفرق روحنا التي اصبحـــــت واحدة في جسدان..
لا أرديــــــ..اسئلة كثيـــــرة لا ولن تنتهي..
عندمــــا افكر بها..
أغرق في بحور من علامات الســـؤال والتعجب والدهشـــة !..
ولكني منها وبها يــــزداد يقيني..
بأن قمة السعادة والراحة لي هي معــك انت وحدك
وأن العالم بأســــره وبكل ما فيه لا ولن يغنيـــني عن بسمة أو نظرة
أو حتى لمســــة منك تقول لي بكل صــــدق وحنان..
أنا معكِ..ولكِ..وأحبـــــــــكِ..
ها هو العيد يمضي..
وها هي الايام تدور..والفرحة بقدومه تتلاشى..
ولكن عيدي لم ينتهي بعدفالعيد انت
والسعادة انت
والحياة الملونة بألوان الربيع انت..
فكل عام وكل يوم وكل دقيقة وكل العمر وانت حبيبي..ايها الفرحة الدائمة..
والابتسامة الصادقة..
ونبع الحنان الذي لا ينتهي..
لكل منا أحلام..ولكل منا دعوات وأمنيات في هذه الايام المباركة..
ودعوتي أن يبقى الحب الأزلي مفتاح سعادتنا الدائمة..
وان يكون العيد رفيق دروبنا كل يوم وفي كل ثانية وفي كل لحظة تجمع قلبينا الصغيرين..
فالسعادة ان نكون ونبقى سويا..روحا واحدةوقلبا واحدا لا يريد سوا العيش والبقاء بقلب من أحب
وعشق بجنون..
ايتها الاميرة التي أنستني كيف تُكتب الحروف
وكيف تُنطق الكلمات التي تتشاجر في سباق لتصل قلبك الصغير الذي يأسرني بحنانه و يزلزل كياني
ويرتعش جسدي امامه كلما وقفت امام عيناكي اللاتي ليست ككل العيون
فهي الامل والسعادة..الدفئ والحنان..الطيبة المطلقة والبراءة الطفولية
فان كان هناك دعوات فالدعوات انتيوالرجاء انتي
والسعادة الدائمة انتي....
يا ربيع عمريوحلم حياتي..
ونسيم صباحي..
احبــــــــــكِ....انتي. (¯°·.♥.·(ما أروعك...حبيبي )·.♥.·°¯)
ما أروعك حبيبي وما أروع هذا الحب الذي يجمعنا.. هذا الحب الذي أدخلنا إلى عالم ليس كأي عالمٍ أخر فعالمنا مملكةٌ أنت فيها الملك وأنا العاشقة المتيمة..عاشقتكَ أنت وحدكعاشقةٌ تفاصيلك.. نظراتك.. همساتك.. لمساتك.. جنونك.. وحتى دلالك.. عاشقة صدقك ووفاءَك عاشقة لكل مابكَ من تفاصيلٍ وملامح فأنا أراكَ رجلاً ليس كمثلِه أحد فأنت أمي بحنانك ودفئك..أخي بشقاوتِكَ وجنونَك.. أبي برزانتِكَ ورجولتك.. طفلي ببرائتِكَ ودلالك.. صديقي ورفيقي.. حبيبي وطبيبي.. توأَمي وهوائي الذي أستنشِقهُ لأحيا.. فلحظةً يغيب بها عني حسك ووجودك..أشعر بأن الزمن قد توقف والحياة قد أطفأَت أنوارها وأسدلت ستائرها فأشتاق إليك شوقاً يجعلني أتمنى أنَ أكون أقربُ منكَ إليك ..شوقا يجعلني أتمنى لو أستطيع أن أترك العالم بأسره وآتى لأعيش في قفصٍ صغير صنعتهُ يداكَ وحدك فلحظة بقربك تساوي عمراً بأكملهفمعكَ حبيبي أريد أن أُكملَ دربي.. وعلى صدركَ أريد أن أَغفى ليلي..وأمام عيناك أريد أن أسجد لله شكراً على نعمةٍ ليست بروعتها نعمة!!..أحبكَ..حبيبي كنت انتظرك اليوم بفارغ الصبر...
وكانت دقات قلبي تتسارع الواحدة تلو الاخرى..كنت انتظر بان تطل علي بتلك الابتسامة التي تأسرني..
فبمجرد ان لمحت عيناك
راح قلبي يجري نحوك...لم استطع ايقافه
فشوقه اليك قد تجاوز كل الحدود...فكيف اتوب عن حبك سيدي
وكيف اقول لقلبي كفى...وانت الشمس التي خلقت لتنير صباحي
والبدر الذي خلق لينير ليلي ومسائي ..
ليت اليوم لم ينتهي..وليت كل ايامي رائعة بروعة يومي هذا...[center]
جائني اليوم وقال..[center]
حبيبتي تعبت..تعبت .. واشتقت..متى سنكون سويا ومتى سيجمعنا القدر..متى ستغفيت على صدري وتداعب يداي خصلات شعرك..
متي سأقبل وجنتاكي حتى اشبع..
فقلت له..حبيبي...
اصبر..فما تسعى اليه حلما..يستحق الصبر
حدثتها اليوم قبل ان تشرق شمس صباحنا ..
[center]فايقظتها من نومها لاقول لها ..
حبيبتي احبك انا .. حبيبتي احتاجك انا .. حبيبتي ضميني
فالليل الطويل المعتم اتعبني
والهموم والمشاكل الكثيرة ارهقتني
كالطفل انا احتاج اليك الان واحتاج للبكاء والصراخ بين احضانك لعلي ارتاح قليلا..
فاجابتني بصوتها الحنون كلمات جعلتني اشعر وكاني ألقي بكل ما أحمل في هاوية الماضي
وبعدها.. ضحكنا كثيرا وبكينا سويا حتى طلعت شمس نهارنا
وغفت احلامنا وعيوننا كأطفال اتعبهم اللهو
حتى نال النوم منهم ..
آآآآه كم كان جميل يومنا هذا..[/center]
وكم كانت جميلة كلماتك وهمساتك وحتى نظراتك..
فاليوم عيدنا ليس كأي عيد اخر..
فاليوم ذكرى حبنا..
وذكرى لقاءنا
ففي مثل هذا اليوم..
التقت ارواحنا..
وتقابلت اعيننا..
وبدأت قصة عشقنا..
فصحيح ان العيد لم يغب يوما عنا
ولكنه اليوم كان مختلفاً..
فقد كان..اقل من بضع ثواني
متى؟!متى ستجمعنا الايام حبيبي..
متى ستذوب كل هذه المسافات لتصبح أقرب إلي من نفسي..
متى سأفيق باكرا وأجدك بجواري فأبتسم وكأن كنوز الدنيا بجواري..متى سنضحك ونغني أجمل الاغاني التي تعودنا على ترديدها حتى تمل النغمات منا..
متى سيكون لنا بيتاً دافئا بِساطُهُ الأمل وجدرانه الحب والاخلاص وأثاثه السعادة..
متى سنجلس سويا دون خجل او حتى خوف من أعين الناس وكلامهم..متى سأمسك يداك وأقبلها وأقول لك...أعشقك حبيبي
متى سيكون لنا طفلا صغيرا بروعة وجمال أبيه .. وشقاوة وروعة همساته ..
متى سننام ونحن ننتظر الصباح ليشرق من جديد فنفيق على صوت العصافير بكل سعادة وحب وأمل...متى سنصبح ونحن ننتظر الليل ليمسي ويصطحب لنا معه أجمل لحظات العشق والرومانسية
تُرى حبيبي..هل "متى" هذه...سيطول انتظارها؟
أم أنها ستصبح مجرد أمنية صعبة التحقيق والمنال..
ولكن حبيبي..
إعلم أنه...لو كان الغد الذي نحلم به بعيدا..
فأنا سأصبر الدهر بأكمله..
ولو كان حلمنا هذا أملا..
فأني سأضحي بكل ما أملك..
مقابل يومٍ واحد أعيشه أمام عيناك وبين يداك وأكون ملكك وحدك.. [center]
[size=21]"◦˚ღ واحد من أروع أيــــــــــام العمر...."◦˚ღ يالا روعة هذا اليوم..
ويالا روعة تلك اللحظات التي نكون فيها سويا..
فاليوم جلسنا معا تحت تلك الشجرة..
تناولنا الفطار سويا..
[center]تحدثنا وضحكنا كثيرا كطفلين لا يحملا معهما سوا الشقاوة والضحكة الجنونية..
تحدثنا عن الغد القادم ..
تحدثنا عن أحلامنا وامنياتنا التي لا حدود لها..
تحدثنا عن بيتنا الدافئ..
وعن أطفالنا الاشقاء..فاخترنا لهما أجمل الاسماء..
فكانت سعادتنا أكبر من أن تكتبها الكلمات..
وفجأة..
سكت الكلام..وضاعت الحروف والكلمات..
فلم نسمع سوا زقزقة العصافير وهديل الحمام..
فكانت لحظة الصمت هذه..بعمري تساوي كل اللحظات..
فقد بدأت أعيننا تتسلل لتخطف ولو كلمة واحدة من تلك الكلمات..
تلك التي تغوص وتغرق في بحور الأعين وتستتر خلف الهمسات..
فابتسمنا ابتسامة خجل..
وكأننا وجدنا كلمات لم نسمعها او نراها لا بقصص ولا بخيال..
ثم قال لي:
سأحفر حرفا اسمنا هنا..
على هذه الشجرة..
لنتذكر تلك اللحظات وتلك الكلمات والهمسات في كل يوم نمر به من هنا..
فحفر اسمانا..
والتقطنا صورا لتلك الشجرة وحرفانا يزيناها..
ولكنه لم يعلم أني لو نسيت نفسي وعمري بأكمله.. حياتي وكوني بكل ما فيه..لا أنسى ولا حتى لحظة واحدة جمعت قلبانا..او كلمة واحدة همستها شفتنا..او حتى نظرة واحدة أصابت قلبنا المتيم وزادت نبضات هوانا..[center]
أحبـــــــــك حبيبي..غيرتي الجنونيــــةღ[center]
[size=21]حاولتُ البحث بين سطور الحب وألوانه..
بين حكاياتِ العشق وإلهامه..
حاولت إيجاد كلماتٍ أنسج بها أبيات قصيدةٍ عاشقة..
فذابت الحروف..
وتلاشت الكلمات والسطور.. فلم أعد أملك سوا قلباً يقف محرجاً أمامك..
فماذا عليه أن يقول ومن أين سيأتي بكلماتٍ تعزف لك سمفونيةَ حب عظيم سطرته سنين من العشق الجنوني..
وهل ستليق تلك السطورُ بسموِ الامير الذي هزَّ عرش كياني وجعلني أميرةً في مملكةِ السعادة الابدية ؟!
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/size][/size][/center]
[/center]
[/center]
[/center]